ملفات: العنف الشرطي

27 ديسمبر 2011

في جميع المصادمات التي وقعت بين المتظاهرين وقوات الأمن منذ اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير، بررت قوات الأمن – سواء من الشرطة أو الجيش – قتل وإصابة المتظاهرين بأعذار من نوعية: أن المتظاهرين هم من بدءوا بالعنف، أو أن قوات الأمن استخدمت الوسائل المشروعة فقط للدفاع عن الممتلكات العامة أو للدفاع عن النفس، أو أن القتل لم يرتكب بيد قوات الأمن وإنما بيد طرف ثالث. إلى يومنا هذا لم يحاسب أي ضابط شرطة أو جيش على قتل المتظاهرين أو إصابتهم منذ فبراير الماضي، ورغم أن السلطات أعلنت فتح عدد من التحقيقات إلا أن نتائجها – في حال كانت أجريت فعلا – لم تعلن.

بيان صحفي26 ديسمبر 2011

تابعت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية بقلق بالغ تفاصيل القبض على سيدتين من منزليهما فجر الأمس الأحد 25 ديسمبر 2011 وعرضهما صباح اليوم نفسه على قاضي التحقيقات الذي أمر بصرفهما بعد سماع أقوالهما في بلاغين مقدمين ضدهما بشأن مساعدة المتظاهرين أثناء

بيان صحفي18 ديسمبر 2011

تداولت وسائل الإعلام المختلفة و موقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو بينها فيديو يتعلق بقيام جنود "الشرطة العسكرية" بالاعتداء على فتاة منتقبة وخلع النقاب عن وجهها وتعريه جسدها وسحلها وضربها بالبيادة في أجزاء من جسدها، أيضا فيديو أخر يكشف الاعتداء عل

بيان صحفي26 نوفمبر 2011

ارتفاع نسب الإصابات في الوجه والنصف الأعلى من الجسد... ومصابون يؤكدون أن التصويب كان مباشرا تجاه أعينهم

بيان صحفي22 نوفمبر 2011

قائمة المسئولين تضم العيسوي وسيدهم وبدين والرويني وآخرين... استقالة الحكومة واعترافها بالمسئولية السياسية لن يعفي المتهمين من مسئوليتهم الجنائية عن قتل وإصابة المئات

بيان صحفي31 أكتوبر 2011

حملت المنظمات الثلاث الموقعة أدناه (المبادرة المصرية للحقوق الشخصية ومركز النديم لتأهيل ضحايا العنف وجمعية أطباء التحرير) كلا من اللواء منصور عيسوي وزير الداخلية واللواء محمد نجيب مدير قطاع مصلحة السجون والسيد مأمور سجن طرة شديد الحراسة، المسؤولية

بيان صحفي31 أكتوبر 2011

نحن الموقعين أدناه بصفتنا منظمات حقوقية وحركات اجتماعية وقوى سياسية نعلن إدانتنا الشديدة لقرار النيابة العسكرية الصادر أمس بحبس الناشط علاء عبد الفتاح خمسة عشر يوما بعد التحقيق معه ومع الناشط بهاء صابر (أخلي سبيله بضمان محل إقامته) على ذمة المحضر

الصفحات